تفقد مدير أمن القاهرة اللواء خالد عبد العال الخدمات الأمنية بعدد من الميادين والمنشآت الهامة والحيوية والكنائس بالعاصمة للتأكد من تطبيق الخطط الأمنية التي تم إعتمادها لتوفير أقصى درجات التأمين و التأكيد على الحفاظ على منطقة خالية في محيط كل كنيسة كحرم آمن لها يمنع تواجد أو مرور أية سيارات أو دراجات بخارية بها.
وإلقتى مدير الأمن خلال جولت الأمنية التي شملت منها عين شمس و المطرية و الزاوية الحمراء و ميدان الشهيد هشام بركات و مصر الجديدة و المعادي و حلوان و منشأة ناصر بعدد من مسئولي الكنائس الذين قدموا الشكر لوزير الداخلية اللواء مجدي عبدالغفار على ما تقوم به أجهزة الأمن من جهود لتحقيق الأمن والإستقرار وما توليه من إهتمام لتأمين دور العبادة .
وخلال الجولة حرص مدير الأمن على مناقشة القوات المكلفة بالتأمين للوقوف على مدى تفهمها لدورها وإلمامهم بالقواعد الخاصة بالتعامل مع كافة المواقف حيث تبين إستيعابهم لدورهم نتيجة للجرعات التدريبية المستمرة التي يتلقونها .
وكبف مدير الأمن على خبراء المفرقعات بالتمشيط المستمر في محيط المنشآت الهامة ودور العبادة كإجراء إحترازي دوري لتحقيق أعلى درجات التأمين بالإضافة لنشر الأقوال الأمنية وقوات الإنتشار السريع التي تجوب كافة أرجاء العاصمة لتحقيق أعلى درجات التأمين في كافة الشوارع والميادين كما تم تكليف خدمات البحث الجنائي بتوسيع دائرة الإشتباه وضبط كل ما قد يخل بالأمن العام والإستعانة بمنظومة كاميرات المراقبة الموجودة بكافة المحاور والميادين .
وفي سياق متصل فقد قام مدير الأمن بتفقد السيارات المستحدثة كدوريات بالأقسام والتي قامت وزارة الداخلية بدعم أقسام شرطة المديرية بها والمجهزة بأحدث التقنيات للكشف عن السيارات المسروقة ومراقبة الطرق من خلال الكاميرات المثبتة بجسم السيارة والمذودة أيضاً بإمكانية الكشف عن الأحكام الجنائية لتحقيق الإشتباهات الفورية وكذا تم تجهيزها بمكان للإحتجاز يسع عدد من المتهمين وكلف مدير الأمن المستويات القيادية بنشر تلك السيارات في كافة الميادين والمحاور بالعاصمة .
وكبف مدير الأمن على خبراء المفرقعات بالتمشيط المستمر في محيط المنشآت الهامة ودور العبادة كإجراء إحترازي دوري لتحقيق أعلى درجات التأمين بالإضافة لنشر الأقوال الأمنية وقوات الإنتشار السريع التي تجوب كافة أرجاء العاصمة لتحقيق أعلى درجات التأمين في كافة الشوارع والميادين كما تم تكليف خدمات البحث الجنائي بتوسيع دائرة الإشتباه وضبط كل ما قد يخل بالأمن العام والإستعانة بمنظومة كاميرات المراقبة الموجودة بكافة المحاور والميادين .
وفي سياق متصل فقد قام مدير الأمن بتفقد السيارات المستحدثة كدوريات بالأقسام والتي قامت وزارة الداخلية بدعم أقسام شرطة المديرية بها والمجهزة بأحدث التقنيات للكشف عن السيارات المسروقة ومراقبة الطرق من خلال الكاميرات المثبتة بجسم السيارة والمذودة أيضاً بإمكانية الكشف عن الأحكام الجنائية لتحقيق الإشتباهات الفورية وكذا تم تجهيزها بمكان للإحتجاز يسع عدد من المتهمين وكلف مدير الأمن المستويات القيادية بنشر تلك السيارات في كافة الميادين والمحاور بالعاصمة .
