ذوى الإعاقة يؤيدون التعديلات الدستورية لاستكمال الانجازات و الاستقرار الأمني و افشال المؤامرات الخارجية للقضاء على الارهاب
مصر لها تاريخ دستوري عريق يبدا من الثورة العرابين ١٨٨٢
مرورا بدستور ثورة ١٩ و توالت اصدارات الدساتير المصرية مثل دستور ٣٠و ٧١ انهاء بدستور ٢٠١٢ و تعديلاته الهامه التي جاءت بناءا على نزول الشعب العظيم في ثورة ٣٠ يونيو العريقة التي انحاز فيها الجيش و قائدة البطل الرئيس عبد الفتاح السيسي
لانداء الشعب العظيم و قد اجتمع بالامس مجموعة من القادة البارزين فى مجالات مختلفه من سياسه و فنون و اقتصاد و رياضه و كان على راس هذا الاجتماع
الاستاذ احمد سعادة
عضو حزب مستقبل وطن
و الاستاذ عطيه رمضان
رئيس لجنه الاعاقه بمؤسسة القادة على مستوى الجمهوريه
و قد صرح الاستاذ/ احمد سعادة
ان التعديلات الدستوريه تعمل على دفع عجلة الانتاج و العمل التى على اثارها سوف تاتى المشاريع التى انشاءت بثمارها بعد عمل دؤب لم تشهد له مصر مثل منذ سنوات كثيرة
و ايد جميع الحاضرين ما قاله
و اننا لسنا الوحدون الذين نعدل الدساتير سبقنا فى ذلك امريكى و فرنسا و قد عدلت فرنسا دستورها ثلاث مرات فى عام واحد فلا عيب من التعديلات اذا كانت فى صالح الشعوب
الاستاذ / احمد سعادة
و قد صرح
الاستاذ/ عطيه رمضان
بان اى دستور قابل للدتعديل مثل الدستور الامريكى و الفرنسى و ان هذا التعديل سيؤدى الى الاستقرار السياسى خاصة مع تعرض مصر و المنطقة العربيه للمؤمرات منذ ٢٠١١ كما سنوعطى فرصه اكبر لفخامة الرئيس ان يكمل مشروعاته الاقتصاديه
و انتهى اللقاء بهتاف جميع الحاضرين
تحيا مصر
تحيا مصر
تحيا مصر