كشفت تقارير الصحه وشهادات الوفاه، أن معظم الضحايا في حادث دير الانبا صموئيل، تلقوا طلقات ناريه في مناطق متفرقه بالجسم، كان معظمها بالرقبة والرأس والصدر، وبمناظرة الجثامين بمعرفة الطب الشرعي، تبين تنوع الطلقات وأن بعض المقذوفات منتشره بالجسم “خرطوش”، الأمر الذي يؤكد إستخدام أسلحة حديثة وآلية وخرطوش متطور.
وكانت صحة العدوه، عدلت تقارير وفاه 6 من الضحايا، وتم التصويب في خانة سبب الوفاة بجملة “مقذوف ناري من بندقية أو بندقية رشاشة أوأسلحة نارية أخري”، بدلاً من جمله “صدمه رضخيه”.