أعلن مجلس أمناء مركز عدالة ومساندة برئاسة الدكتورة هالة عثمان ؛ وضع إمكانات المركز وطاقاته البشرية وفريق عمله ووحدة التطوع ووحدة السياسات العامة والدراسات الإعلامية بالمركز تحت أمر الدولة المصرية بشكل تطوعي في أن يكون جزء فاعل ضمن أجزاء في منظومة تنفيذ أجندة الدولة المتمثلة في إعلان عام 2017 عام المرأة المصرية ؛ والأمر في إعلان عام 2018 عام الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة.
وذكر المركز في بيانه أن الدولة المصرية بحاجة إلى جهد كل المصريين وسواعد شبابها ونضال نسائها ؛ ومستقبل أطفالها ؛ وقوة وطموح الأشخاص ذوي الإعاقة بها، وطالب بضرورة إلتفاف الهيئات والوزارات المعنية بالعمل مع المرأة والطفل والأشخاص ذوي الإعاقة للمراكز والجمعيات الوطنية التي لا تحمل أجندات سوى حب الوطن، ومساندة الدولة المصرية في مسيرتها التنموية وحربها ضد الإرهاب ودعم رئيسها والوقوف خلف جيشها الباسل وشرطتها المدنية .
وانتقد بعض المؤسسات التي تعتمد على الأسماء التي يبرزها الإعلام والتي أصبحت مستهلكة وأصحبت المسيطرة على ساحة العمل التنموي في ملفات المرأة والطفل.