أجيرى يعترف فى قناة بي ان سبورت أن هانى رمزى هو سبب انهيار المنتخب و هو من أستبعد كهربا وعبدالله جمعة و محمد هاني و رمضان صبحي و محمد إبراهيم و عمر السعيد و السوليه و رمضان صبحي و غيرهم من الكوادر
كما إعترف أن أعضاء الإتحاد قاموا بسرقة أموال من عقود أجييري وكوبر ، وسرقة 8 مليون يورو مكافأة الفيفا في كأس العالم ، وتلقي رشاوي مالية من رئيس الشيشان في روسيا.
وأن مجدى عبد الغنى تقاضى من خافيير أجييري المدير الفني للمنتخب المصري 150 ألف دولار سمسرة ، بالإضافة إلى أن عقده مع الإتحاد والموثق في وزارة الشباب والرياضة كان بمبلغ 118 الف يورو شهريا إلا إنه كان يتقاضي 50 ألف يورو فقط والباقى يوزع على أعضاء إتحاد الكرة المصري !!!!
وهو نفس سيناريو عقد هيكتور كوبر المدير الفني السابق أيضاً
كذلك مكافأة الفيفا للإتحاد المصري لكرة القدم أثناء مشاركته في بطولة كأس العالم الماضية بروسيا 2018 ، وتصل قيمة المكافأة إلى ثمانية ملايين يورو أي ما يعادل 148.2 مليون جنيه مصري بسعر الصرف الحالي وحوالي 164 مليون جنيه مصري بسعر الصرف في شهر ديسمبر 2018 عند تلقي المبلغ كامل من الفيفا.
وقام الفيفا بصرف مبلغ 2.2 مليون يورو من المكافأة قبل وصول بعثة المنتخب المصري إلى روسيا للمشاركة في المونديال ، وقام الإتحاد المصري بصرف مبلغ 500 ألف جنيه مصري لكل لاعب من الـ 44 لاعبًا الذين ساهموا في التأهل إلى كأس العالم أي أنه دفع ما مجموعه 22 مليون جنيه بسعر الصرف الحالي ليتبقى حوالي 15 مليون جنيه مصيرهم مجهول حتي الآن مع الـ6.8 مليون يورو التي وصلت للإتحاد فيما بعد ومصيرهم أيضا مجهول حتي الآن ..
بالإضافة إلى الأموال التي تلقاها هاني أبوريدة وأعضاء إتحاد الكرة المصري من رئيس الشيشان “رمضان قديروف” أثناء إقامة المنتخب هناك بمونديال روسيا لتسهيل زيارة محمد صلاح لقصر قديروف وإرغامه على الحصول على نيشان “المواطن الفخري” وهو التصرف الذي وضع محمد صلاح في ازمه