الحكمة من الإسراع إلى صلاة الكسوف أو الخسوف هي اتباع النبي صلى الله عليه وآله وسلم في فعل ذلك؛ تضرعًا إلى الله تبارك وتعالى.
وهذه الصلاة يُنادَى لها بـقول المؤذن أو من يقوم مقامه: “الصلاة جامعة”، ولا ينادى لها بالأذان؛ فإن الأذان للصلوات المكتوبة فقط، ومن السنة: الجهر بالقراءة في خسوف القمر؛ لأنها صلاة ليلية، والإسرار في كسوف الشمس؛ لأنها نهارية.
#صلاة_الخسوف
#الظواهر_الكونية
#دار_الإفتاء_المصرية

























