وتابع ” لم يشغله (السيسي) الشأن الداخلي بكل صعوباته عن سياسات خارجية حكيمة وواعية وعلاقات جديدة فى سائر ربوع العالم ، فعادت لمصر مكانتها العربية والإقليمية والإفريقية والدولية ، وبما يتناسب مع وزنها وثقلها وأهميتها الدولية والقارية والإقليمية”.
وقال الجمال “إن أربع سنوات في عمر الشعوب والأوطان لهو زمن يسير مقارنة بما تحقق على أرض الواقع ، ودعمنا هنا لترشيح الرئيس لفترة ثانية من منطلق تحقيق المزيد من الإنجازات والنجاحات وحصد ثمار التنمية المستدامة”.
واختتم الجمال البيان قائلا ” لا أبالغ في القول إن الرجل يتمتع بكل صفات الفرسان ، الصدق والأمانة والخلق الرفيع ، إلى جانب صفات رجل الدولة من حكمة وإتزان وسعة صدر وسرعة وقوة في إتخاذ القرارات المصيرية”.