قال اللواء فاروق المقرحي، مساعد وزير الداخلية الأسبق والخبير الأمني، أنً الإرهاب لا يفرق بين المسلم والمسيحي فدماء المصريين اخنلطت من أجل السلام و خوض الحرب علي الإرهاب.
وأضاف المقرجي خلال مداخلته الهاتفية في قناة «اكسترا نيوز» بأنً التصدي للعملية وإجهاضها من قبل رجال الأمن يعد الارتقاء بالفكر استراتيجيًا وأمنيا وخاصة بعد رفع الحالة الأمنية القصوي منذ يوم 15 ديسمبر، وأوضح أنً هؤلاء يعيشون حالة من الهيجان من خلال استخدام ذئاب منفردة تخرج بطريقة السعار الإرهابي، ولا يفرقوا بين مسلم ومسيحي.
وأكد المقرحي بأننا نخوض حرب حقيقية ضد الإرهاب في الداخل، وعناصره وأزرعه في الخارج ، كما أشار بأنً جماعة الإخوان ليس لها علاقة بالإسلام سوي الإرهاب فهؤلاء خوارج هذا العصر ينفذون ما يملي عليهم يريدون ان يثبتوا لأعضاء الكونجرس الأمريكي أن الأقباط يتعرضون للاضطهاد.