ريهام سعيد: لم أصدر تكليفات للمعدة عن حلقة “موضوع الخطف” .. ومرض نجلي منعني من المثول أمام النيابة
نفت الإعلامية ريهام سعيد، مقدمة برنامج صبايا الخير المذاع على قناه النهار، كل الاتهامات الموجهة لها وأنها لم تقم بتكليف المعدين فى البرنامج بأى موضوعات ، وأشارت في تحقيقات النيابة أنً المعد هو الذى يقدم الفكرة وأطراف الموضوع والذين يتم التصوير معهم دون تدخل منها وأنها لم تصدرأى تكليفات إلى المعدة أو بأى موضوعات مسبقة سواء عن الخطف أو غيره.
وأضاف خلال التحقيقات أنها لم يصلها أى رسائل من المعدة بهذا الموضوع نهائيا وقدمت سى دى بكافة المكالمات والبيانات الخاصة بها والمنتج الفنى إلى النيابة خلال فترة العمل السابقة، مؤكدة خلال التحقيقات أنها لاتعلم شيئا عن الاتفاقات المسبقة بين المعدة والوسيط والمتهم قبل التصوير وأنها لاتعرف اسم الوسيط ولا المتهم و لم تقدم أى تليفونات للمعدين ولم تتصل نهائيا بأى مصدر أو أطراف أى موضوع من خلال عملها.
وقالت سعيد فى التحقيقات التى استمرت معها لأكثر من 16 ساعة بحضور المحامى جميل سعيد إنها تحترم القضاء ولم تعلم بقرار استدعائها إلاّ من وسائل الإعلام، وأن رضيعها كان مريضًا ولم تجد أحدا يجلس معه، فاضطرت إلى تأجيل المثول أمام النيابة، وأنها فوجئت بقرار ضبطها وإحضارها من خلال وسائل الإعلام أيضا ، مؤكده أنها لم تهرب من التحقيقات ولم يصلها شيء بالرغم من تواجدها طوال الفترة الأخيرة بمنزلها بالجيزة، وأضافت ريهام خلال التحقيقات أنها قررت الحضور للنيابة بمحض إرادتها بحضور محاميها سعيد جميل المحامى بالنقض دون أن يتم القبض عليها حيث أنها طوال عملها تؤكد على احترام العدالة والقانون وأن البرنامج يهدف إلى خدمة أطفال مصر وإنه من غير المعقول أنً نكون نخدم الأطفال ونقوم بخطفهم.
وأضافت ريهام أنها لم تفبرك التقريرنهائيا وإنما عرضت واقعة تحدث فى المجتمع ولم تنشر أخبار كاذبة من خلال عرض فيديو ضبط المتهمين فى كافية بالدقى حيث انها قالت أن المنتج الفنى أبلغ رجال المباحث بواقعة ضبط المتهمين من أجل القبض عليهم وإعادة الطفلين إلى أسرهم سالمين وأنها من خلال البرنامج تلقت مكالمة من أسرة الطفلين يقدمان الشكر للبرنامج للمساهمة فى إعادتهما إلى أسرتهما، وطالبت وزارة الداخلية بالتعاون من أجل المزيد من مواجهة هذه الجرائم المضرة بالمجتمع، وأضافت ريهام أنها ذهبت إلى أسرة الطفلين بعد إذاعه الحلقة للتصوير معهما بعد إعادتهما إلا أنً والدهما رفض رفضا باتا وانها حاولت معرفة سبب رفضة إلا أنه أكد لها أن هناك توجيهات له بعدم التصوير، وأضافت أنً المنتج الفنى أبلغها بأنه أجرى اتصالات برجال الشرطة للقبض على المتهمين متلبسين تأكيدًا على احترامها للقانون وتوضيح حسن النية لفريق البرنامج ومواجهة تلك الجريمة بشتى صورها.
فيما نفى منتج البرنامج كافة الاتهامات الموجهة إليه ومعرفته بعملية الخطف قبل التصوير ولا يعرف أى مراسلات بين المعدة غرام والمتهمين وعدم معرفته أيضا بكافة تفاصيل الأتفاق بين المعده والوسيط ولايعلم شيئا عن هذا الوسيط، مشيرًا خلال التحقيقات التى حضرها عنه عصام عجاج المحامى ومحمود نصر أنه لم يقم بتكليف المعدة بالموضوع ولم يعرف الوسيط ولا تليفونه الخاص وأنه بمجرد معرفته بالواقعة أجرى اتصالا هاتفيًا مع رئيس مباحث التجمع الخامس ورئيس مباحث الازبكية، وحدد لهما مكان المتهمين لتسهيل القبض على المتهمين.
فيما قال مساعد مخرج البرنامج، أنه علم بموضوع تصوير التقرير قبل ساعة فقط من تنفيذ التقرير وأنه ذهب لتصوير متهم بحوزته طفلين كان قد خطفهما لبيعهما بمبلغ مالى وأنه أحضرهما من إحدى دور الأيتام ، مشيرًا إلى أنه تأكد من حضور رجال المباحث أثناء تنفيذ التقرير لضمان إعادة الطفلين إلى أسرتهما ونفى أى معلومات يعرفها عن إجراءات عمل التقرير وليس له دخل بأى محادثات أخرى ولايعلم شيئا عن المتهمين .
ووجهت النيابة العامة لريهام تهم التحريض علي الخطف وإشاعة أخبار كاذبة وتكدير الأمن العام، واستندت النيابة في قرارها علي تحريات المباحث التي أكدت وجود محادثات تليفوينة وواتس أب بين الوسيط والمعدة قبل تنفيذ التصوير وأقوال المعدة في التحقيق.
وأضاف خلال التحقيقات أنها لم يصلها أى رسائل من المعدة بهذا الموضوع نهائيا وقدمت سى دى بكافة المكالمات والبيانات الخاصة بها والمنتج الفنى إلى النيابة خلال فترة العمل السابقة، مؤكدة خلال التحقيقات أنها لاتعلم شيئا عن الاتفاقات المسبقة بين المعدة والوسيط والمتهم قبل التصوير وأنها لاتعرف اسم الوسيط ولا المتهم و لم تقدم أى تليفونات للمعدين ولم تتصل نهائيا بأى مصدر أو أطراف أى موضوع من خلال عملها.
وقالت سعيد فى التحقيقات التى استمرت معها لأكثر من 16 ساعة بحضور المحامى جميل سعيد إنها تحترم القضاء ولم تعلم بقرار استدعائها إلاّ من وسائل الإعلام، وأن رضيعها كان مريضًا ولم تجد أحدا يجلس معه، فاضطرت إلى تأجيل المثول أمام النيابة، وأنها فوجئت بقرار ضبطها وإحضارها من خلال وسائل الإعلام أيضا ، مؤكده أنها لم تهرب من التحقيقات ولم يصلها شيء بالرغم من تواجدها طوال الفترة الأخيرة بمنزلها بالجيزة، وأضافت ريهام خلال التحقيقات أنها قررت الحضور للنيابة بمحض إرادتها بحضور محاميها سعيد جميل المحامى بالنقض دون أن يتم القبض عليها حيث أنها طوال عملها تؤكد على احترام العدالة والقانون وأن البرنامج يهدف إلى خدمة أطفال مصر وإنه من غير المعقول أنً نكون نخدم الأطفال ونقوم بخطفهم.
وأضافت ريهام أنها لم تفبرك التقريرنهائيا وإنما عرضت واقعة تحدث فى المجتمع ولم تنشر أخبار كاذبة من خلال عرض فيديو ضبط المتهمين فى كافية بالدقى حيث انها قالت أن المنتج الفنى أبلغ رجال المباحث بواقعة ضبط المتهمين من أجل القبض عليهم وإعادة الطفلين إلى أسرهم سالمين وأنها من خلال البرنامج تلقت مكالمة من أسرة الطفلين يقدمان الشكر للبرنامج للمساهمة فى إعادتهما إلى أسرتهما، وطالبت وزارة الداخلية بالتعاون من أجل المزيد من مواجهة هذه الجرائم المضرة بالمجتمع، وأضافت ريهام أنها ذهبت إلى أسرة الطفلين بعد إذاعه الحلقة للتصوير معهما بعد إعادتهما إلا أنً والدهما رفض رفضا باتا وانها حاولت معرفة سبب رفضة إلا أنه أكد لها أن هناك توجيهات له بعدم التصوير، وأضافت أنً المنتج الفنى أبلغها بأنه أجرى اتصالات برجال الشرطة للقبض على المتهمين متلبسين تأكيدًا على احترامها للقانون وتوضيح حسن النية لفريق البرنامج ومواجهة تلك الجريمة بشتى صورها.
فيما نفى منتج البرنامج كافة الاتهامات الموجهة إليه ومعرفته بعملية الخطف قبل التصوير ولا يعرف أى مراسلات بين المعدة غرام والمتهمين وعدم معرفته أيضا بكافة تفاصيل الأتفاق بين المعده والوسيط ولايعلم شيئا عن هذا الوسيط، مشيرًا خلال التحقيقات التى حضرها عنه عصام عجاج المحامى ومحمود نصر أنه لم يقم بتكليف المعدة بالموضوع ولم يعرف الوسيط ولا تليفونه الخاص وأنه بمجرد معرفته بالواقعة أجرى اتصالا هاتفيًا مع رئيس مباحث التجمع الخامس ورئيس مباحث الازبكية، وحدد لهما مكان المتهمين لتسهيل القبض على المتهمين.
فيما قال مساعد مخرج البرنامج، أنه علم بموضوع تصوير التقرير قبل ساعة فقط من تنفيذ التقرير وأنه ذهب لتصوير متهم بحوزته طفلين كان قد خطفهما لبيعهما بمبلغ مالى وأنه أحضرهما من إحدى دور الأيتام ، مشيرًا إلى أنه تأكد من حضور رجال المباحث أثناء تنفيذ التقرير لضمان إعادة الطفلين إلى أسرتهما ونفى أى معلومات يعرفها عن إجراءات عمل التقرير وليس له دخل بأى محادثات أخرى ولايعلم شيئا عن المتهمين .
ووجهت النيابة العامة لريهام تهم التحريض علي الخطف وإشاعة أخبار كاذبة وتكدير الأمن العام، واستندت النيابة في قرارها علي تحريات المباحث التي أكدت وجود محادثات تليفوينة وواتس أب بين الوسيط والمعدة قبل تنفيذ التصوير وأقوال المعدة في التحقيق.