وأشار حسين إلى أهمية التواصل بين كافة القيادات والمرؤوسين ، مشددًا على أهمية تحقيق أكبر استفادة من اللقاءات بالدورة مؤكدًا على أنه لا فرق بين الفرد العسكري والموظف المدني.
وشدد على ضرورة العمل بروح الفريق الواحد وصولا لتحقيق الأهداف الأمنية المرجوة، وأهمية الظهور بالمظهر الانضباطي اللائق وتفعيل كافة إجراءات الأمن الشخصي وحسن معاملة المواطنين.
وأعرب المشاركون بتلك الدورة من المتلقين على إيجابية المحاضرات ودورها في زيادة مدى إدراكهم لبعض الأحداث الداخلية والخارجية ومساعدتهم في التغلب على الضغوط والمشكلات اليومية المصاحبة للعمـل فضـلًا عن ايجابياتها في صقل معلوماتهـم بشتى العلـوم القانونيـة الاجتماعية – الإنسانية.